﴿راتب
العطاس﴾
لسيدنا الإمام قطب الأنفاس
الحبيب عمر بن عبد الرحمن العطاس رضي
الله عنه
بسم الله الرحمن الرحيم
لَوْاَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ
لَرَاَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وِتِلْكَ اْلاَمْثَالُ
نَضْرِبُهَا لِلنَاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ. هُوَاللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ
اِلاَّ هُوَعَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَالرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ.
هُوَاللهُ الَّذِيْ لآ اِلَهَ اِلاَّ هُوَاْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ
اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ اْلعَزِيْزُاْلجَبَّارُ اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ
عَمَّايُشْرِكُوْنَ. هُوَاللهُ اْلخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُلَهُ
اْلاَسْمَاءُ اْلحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وِاْلاَرْضِ وَهُوَ
الْعَزِيْزُ اْلحَكِيْمِ.
اَعُوْذُبِاللهِ السَّمِيْحِ اْلعَلِيْمِ مِنْ الشَّيْطَانِ
الرَّجِيْمِ (×٣)
اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّمَا
خَلَقَ (×٣)
بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَيَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى
اْلاَرْضِ وَلاَفِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (×٣)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَلاَحَوْلَ وَلاَ
قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ (×١٠)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ (×٣)
بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ بِسْمِ اللهِ
تَوَكَّلْنَا على اللهِ (×٣)
بِسْمِ اللهِ آمَنَّابِاللهِ وَمَنْ يُؤْ مِنْ بِاللهِ
لاَخَوْفٌ عَلَيْهِ (×٣)
سُبْحَانَ اللهِ عَزَّاللهِ سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهِ
(×٣)
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ
(×٣)
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلآ اِلَهَ اِلاَّ
اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ (×٤)
يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ
يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفْ بِنَا يَالَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَاخَبِيْرً (×٣)
يَالَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ
اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (×٣)
لآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ (×٤٠)
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
وَسَلَّمَ.
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ (×٧)
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَّى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (×١١)
اَسْتَغْفِرُاللهَ
(×١١)
تَائِبُوْنَ اِلَى اللهِ (×٣)
يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ
(×٣)
غُفْرَا نَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ لاَيُكَلِفُ
اللهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسُعَهَا لَهَا مَا اكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لاَ تُؤَا خِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْاَخْطَأْنَا رَبَّنَا
وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ
مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلاَ نَا
فَانْصُرْنَا عَلَى اْلقَوْمِ اْلكَا فِرِيْنَ.
لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (×٣)
لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ (×٥)
اللهُ اللهُ (×٢٥)
اللهُ لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
(×٣)
صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَ
رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِاللهِ
وَاَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ بِاَنَّ اللهَ
يُعْلىِ دَرَجَاتِهِمْ فِى اْلْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ
وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ
وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى
مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ فِى خَيْرٍ
وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ...
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا شَيْخِ
الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْهَدِ ابْنِ عِيْسَى وَ شَيْحِ اَلْفَقِيْهِ
الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ وَاُصُوْلِهِ
وَفُرُوْعِهِ وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ
اللهَ يَغْفُرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى
الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى
الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا
وَاْلاَخِرَةِ بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ...
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا
وَحَبِيْبِنَا وَبَرَكَاتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاَنْفَاسِ اَلْحَبِيْبِ
عُمَرْ بِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَّاسْ ,ثُمَّ اِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ
عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ وَاُصُوْلِهِماَ وَفُرُوْعِهِماَ وَذَوِى
الْحُقُوْقِ عَلَيْهِماَ اَجْمَعِيْنَ
اَنَّاللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى
الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ
وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيِنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ بِسِرِّ
الْفَاتِحَةْ ...
ثُمَّ هَدِينَا اْلفَاتِحَةِ اِلَى مُعَلِّمِنَا
وَمُرَبِّى رُوْحِنَا كِيَاهِى الحَجِّ مُحَمَّدْ لُطْفِى وَكِيَاهِى مُحَمَّدْ وِلْدَانُ
بِأَنَّ اللهَ يَحْفَضُهُمَا وَيَنْصُرُهُمَا وَيُبَارِكٌ فِيْهِمَا وَفِي عُمْرِهِمَا
وَاَوْلَادِهِمَا وَتَلَامِيْذِهِمَا وَاِخْوَانِهِمَا فِي خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ
بِسِرِّ اْلفَاتِحَةِ...
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى اَرْوَحِ اْلاَوْالِيَاءِ
وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ, وَاْلاَ ئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ ثٌمَّ اِلَى
ارُوْاحِ الوَالِدِ شَيْخِ عَبْدُ الشَّكُوْرِ وَشَيْخِ جُوْڮُوْ نَڮُوْرُوْ وَاُصُوْلِهِماَ
وَفُرُوْعِهِماَ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِماَ اَجْمَعِيْنَ
ثٌمَّ اِلَى ارُوْاحِ وَالِدِيْنَا
وَمَشَا يِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ, ثُمَّ
اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ
الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ
وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ
وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ
فِى الدِّيِنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ...
اَلْفَاتِحَةُ بِنِيَّةِ الْقَبُوْلِ
وَاْلوُصُوْلِ وَحُصُوْلِ تَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ
ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ
جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِاَحْبَابِنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِاَوْلاَدِنَا
وَمَشَا يِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ.
وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْ بَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ
التَّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ
اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَاِمْتِحَانٍ بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ
عَدْنَانِ وَلِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَاِلَى حَضْرَةِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ اَلْفَاتِحَةْ ...
بِسْمِ
اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ.
يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكْ.
سُبْحَانَكَ لاَنُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ.
فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى. وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ.
وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا
مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَصَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ
عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ
وَنَسْتَوْدِعُكَ اَدْيَانَنَا وَاَبْدَانَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَهْلَنَا
وَاَوْلَادَنَا وَاَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا. اَللَّهُمَّ
اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَجِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ
كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ
حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ شَرٍّ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرُ.
اَللَّهُمَّ جَمِّلْنَا (وَاِيَّاهُمْ) بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ وَحَقِقْنَا
(وَاِيَّاهُمْ) بِالتَّقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاِعِذْنَا (وَاِيَّاهُمْ) مِنْ
مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى اْلحَالِ وَاْلمَالِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَمَلِكَ وَجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ وَارْزُقْنَا كَمَالَ
اْلمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ بِفَضْلِ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمٌ عَلَى
اْلمُرْسَلِيْنَ وَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ.
اَللَّهُـــمَّ صَـلِّ عَـلَى مُحَمَّدٍ ۩ يَا
رَبِّ صَـلِّ عَلَـيْـهِ وَسَلِّمْ
يَا رَبِّ بَـلّـِغْـهُ الْـوَسِـــيْـلَـةْ ۩ يَا رَبِّ خُصَّهُ بِالْـفَـضِـيْـلَـةْ
يَا رَبِّ وَارْضَ عَنِ الصَّحَابَـةْ ۩ يَا
رَبِّ وَارْضَ عَنِ السُّلَالَةْ
يَا رَبِّ وَارْضَ عَنِ الْمَشَاِيخْ ۩ يَا
رَبِّ وَارْحَــــمْ وَالـِـدِيْـنَـا
يَا رَبِّ وَارْحَـمْـنَـا جَـمِـيْـعًـا ۩ يَا
رَبِّ وَارْحَـمْ كُلَّ مُـسْـلِمْ
يَا رَبِّ وَاغْفِرْ لِكُلِّ مُذْنِبْ ۩ يَارَبِّ
لَا تَـقْـطَـعْ رَجَـــــانَـا
يَا رَبِّ يَاسَـامِــعْ دُعَــــانــــَـا ۩ يَارَبِّ
بـَـــلـِـّــغْــــنَـــا نَـــزُوْرُهْ
يَا رَبِّ تَــغْـشَـانــَا بِــــنُــوْرِهْ ۩ يَا
رَبِّ حِـفْـظَانَكْ وَأَمَانَكْ
يَا رَبِّ وَاسْكِـنَّـا جِـنَـانَـكْ ۩ يَا
رَبِّ أَجِرْنَا مِنْ عَذَابِكْ
يَا رَبِّ وَارْزُقْـنَـا الـشَّـهَـادَةْ ۩ يَا رَبِّ حُـطْـنَـا بِـالسَّـعَـادَةْ
يَا رَبِّ وَاصْلِحْ كُلَّ مُصْلِحْ ۩ يَا
رَبِّ وَاكْـفِ كُـلَّ مُؤْذِيْ
يَا رَبِّ نَـخْتِـمْ بِالْـمُـشَـفَّــــعْ ۩ يَا
رَبِّ صَـلِّ عَـلَـيْــهِ وَسَلِّمْ
يَااَمَانَ
اْلخَائِفِيْنَ اَمِنَّا ِممَّا نَخَافُ. يَااَمَانَ اْلخَائِفِيْنَ نَجِّنَا
ِممَّا نَخَافُ. يَااَمَانَ الخَائِفِيْنَ سَلِّمْنَا ِممَّا نَخَافُ.