﴿راتب
الحداد﴾
لسيدنا الإمام قطب الارشاد
الحبيب عبد الله بن علوى الحداد رضي
الله عنه
بسم
الله الرحمن الرحيم
وَاِلَهُكُمْ
اِلَهٌ وَاحِدٌ لَا اِلَهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ. اَللهُ لاَ
إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ
لَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ
وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ. آمَنَ
الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّه وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ
بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ
رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ
الْمَصِيْرُ. لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ
وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ
أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى
الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنآ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى
الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ
يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (۳×)
سٌبْحَانَ
اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اْللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ (۳×)
سُبْحَانَ
اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحاَنَ اللهِ الْعَظِيْمِ (۳×)
رَبَّنَا
اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ (۳×)
اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (۳×)
أَعُوْذُ
بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ (۳×)
بِسْـمِ
اللهِ الَّذِي لاَ يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي
الْسَّمَـآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ (۳×)
رَضِيْنَـا
بِاللهِ رَبًّا وَبِالإِسْـلاَمِ دِيْنـًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيّـًا (۳×)
بِسْمِ
اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ الله (۳×)
آمَنَّا
بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ تُبْناَ إِلَى اللهِ باَطِناً وَظَاهِرًا (۳×)
يَا
رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا (۳×)
ياَ
ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْراَمِ أَمِتْناَ عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَمِ (۷×)
ياَ
قَوِيُّ ياَ مَتِيْـنُ إَكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ (۳×)
أَصْلَحَ
اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ(۳×)
يـَا
عَلِيُّ يـَا كَبِيْرُ يـَا عَلِيْمُ يـَا قَدِيْرُ يـَا سَمِيعُ يـَا بَصِيْرُ
يـَا لَطِيْفُ يـَا خَبِيْرُ (۳×)
ياَ
فَـارِجَ الـهَـمِّ يَا كَـاشِـفَ الـغَّــــمِّ يَـا مَـنْ لِـعَـبْـدِهِ يَـغْـفِـــرُ
وَيَـرْحَـمُ (۳×)
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَاياَ (٤×)
لاَ
إِلَهَ إِلاَّ الله (٥٠×)
مُحَمَّدٌ
رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ
وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ اللهُ تَعاَلَى عَنْ آلِ وَأَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ
أَجْمَعِيْنَ، وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ بِإِحْسَانٍ مِنْ
يَوْمِنَا هَذَا إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَيْناَ مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ
هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ١ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ
٢ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ ٣ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ ٤
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ
أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ ١ مِن شَرِّ
مَا خَلَقَ ٢ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا
وَقَبَ ٣ وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ
٤ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ٥
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ
أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ ١ مَلِكِ ٱلنَّاسِ
٢ إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ ٣ مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ ٤ ٱلَّذِي
يُوَسۡوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ ٥ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ ٦
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا
وَشَفِيْعِنَ رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِاللهِ
وَاَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ بِاَنَّ اللهَ
يُعْلىِ دَرَجَاتِهِمْ فِى اْلْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ
وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ
وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى
مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ . فِى خَيْرٍ
وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ...
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَاشَيْخِ
الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْهَدِ ابْنِ عِيْسَى وَ شَيْحِ اَلْفَقِيْهِ
الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ وَاُصُوْلِهِ
وَفُرُوْعِهِ وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ
اللهَ يَغْفُرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى
الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى
الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا
وَاْلاَخِرَةِ بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ...
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ صاَحِبِ الرَّاتِبِ
قُطْبِ الإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ
بِنْ عَلَوِي الْحَدَّاد وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِ
اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفُرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى
الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا
وَاْلاَخِرَةِ بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ...
ثُمَّ هَدِينَا اْلفَاتِحَةِ اِلَى مُعَلِّمِنَا
وَمُرَبِّى رُوْحِنَا كِيَاهِى الحَجِّ مُحَمَّدْ لُطْفِى وَكِيَاهِى مُحَمَّدْ وِلْدَانُ
بِأَنَّ اللهَ يَحْفَضُهُمَا وَيَنْصُرُهُمَا وَيُبَارِكٌ فِيْهِمَا وَفِي عُمْرِهِمَا
وَاَوْلَادِهِمَا وَتَلَامِيْذِهِمَا وَاِخْوَانِهِمَا فِي خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ
بِسِرِّ اْلفَاتِحَةِ...
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى اَرْوَحِ اْلاَوْالِيَاءِ
وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ, وَاْلاَ ئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ ثٌمَّ اِلَى ارُوْاحِ
الوَالِدِ شَيْخِ عَبْدُ الشَّكُوْرِ وَشَيْخِ جُوْڮُوْ نَڮُوْرُوْ وَاُصُوْلِهِماَ
وَفُرُوْعِهِماَ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِماَ اَجْمَعِيْنَ
ثٌمَّ اِلَى ارُوْاحِ وَالِدِيْنَا
وَمَشَا يِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ, ثُمَّ
اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ
الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ
وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ
وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ
فِى الدِّيِنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ ...
اَلْفَاتِحَةُ بِنِيَّةِ الْقَبُوْلِ
وَاْلوُصُوْلِ وَحُصُوْلِ تَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ
ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ
جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِاَحْبَابِنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِاَوْلاَدِنَا
وَمَشَا يِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ.
وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْ بَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ
التَّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ
اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَاِمْتِحَانٍ بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ
عَدْنَانِ وَلِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَاِلَى حَضْرَةِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ اَلْفَاتِحَةْ ...
الدّعاء
اعوذ بالله من الشيطان
الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ. يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ
كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكْ. سُبْحَانَكَ
لاَنُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ.
فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى. وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ.
وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا
مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَصَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ
عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ
وَنَسْتَوْدِعُكَ اَدْيَانَنَا وَاَبْدَانَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَهْلَنَا
وَاَوْلَادَنَا وَاَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا. اَللَّهُمَّ
اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَجِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ
كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ
حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ شَرٍّ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرُ.
اَللَّهُمَّ جَمِّلْنَا (وَاِيَّاهُمْ) بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ وَحَقِقْنَا
(وَاِيَّاهُمْ) بِالتَّقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاِعِذْنَا (وَاِيَّاهُمْ) مِنْ
مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى اْلحَالِ وَاْلمَالِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ.
وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَمَلِكَ وَجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَابَعَةِ لَهُ
ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ
اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَلْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ.
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ (۳×)
يَاعَالِمَ السِّرِّ منَّا لَاَ تَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا
وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْث ُكُنَّا (۳×)
يَااَللّٰهُ بِهَايَااَللّٰهُ بِهَا يَااَللّٰه ُبِحُسْنِ
اَلخَتِمَةِ (۳×)
يَالَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ
اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (۳×)
يَالَطِـيْـفًـا بِخَلْـقِـهِ، يَاعَـلِـيْـمًـا بِخَـلْـقِـهِ
يَاخَـبِيْرًا بِخَلْقِهِ، اُلْطُفْ بِنَا يَالَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَاخَبِيْرُ (۳×)